قصتي : سلالة عائلة المارتينيز

بنات اليوم انا رح أحط قصتي الجديدة و آخر حاجة إشتغلت عليها طبعا انا كتبت قصص كثير في النص لكن مشفتش أنو هي حلوة دي قصة مختلفة خالص و أسلوبي إتغير تماما يمكن للأحسن البطلة إسمها أماندا بيترسون و القصة حصلت في بريطانيا و هتعرفوا إنتم بأة أحداث القصة دلوقتي نبدا يلا

قصتي: سلالة عائلة المارتينيز

[size=24الفصل الأول [/size] كان يوما حارا و مشمسا من أيام الصيف و كانت هنالك فتاة شعرها أسود طويل و عينيها خضراوان تبدو في 15 من عمرها تمشي بجوارها فتاة أخرى في مثل سنها شعرها أحمر قاتم و عينيها عسليتين كانت أماندا و صديقتها جوزي تمشيان بإتجاه المدرسة , و تتحدثان بفرح عن أن هذا هو أخر يوم بالمدرسة و لكن طبعا الفتاتان لم تعرفا ماذا ينتظرهما . أماندا: جوزي , أخيرا هذا أخر يوم بالمدرسة . ردت جوزي على صديقتها بفرحة قائلتا : إنه أخر يوم أتعشم أن يكون جيدا . أماندا : أتعلمين أود أن ينتهي سريعا و لكنه ما زال في البداية . فتنهدت الفتاتان ثم تكلمت جوزي قائلتا:هل سمعتي عن الطلاب الذين أختفوا. فردت عليها أماندا بخوف و لهفة في نفس الوقت :لا,لا لم أسمع. فقالت لها صديقتها بإستمتاع كأنها تحكي لها قصة ليلى و الذئب: لقد إختفى عدد من الطلاب فجأة و بجوار المدرسة لا جثة لا أثر لمعركة لم يجدوا أي شيئ فقد إختفوا. ثم إستدركت قائلتا بعدما رأت الهلع و الخوف في عينيها :و لكن لم يحدث شيئ لأحد نعرفه . فتنهدت أماندا بإرتياح ثم تكلمت جوزي بخبث موجهة الكلام إلى أماندا : هل رأيته اليوم ؟؟. فنظرت لها صديقتها ثم قالت لها بإرتباك : آه, حسنا .... يعني ..... إم ..... نعم رأيته. جوزي: إذا؟؟؟. أماندا - بتوتر- : حسنا, لقد كنت أجري مسرعتا لكي أقابلكي ثم تعثرت ... و .... تعلمين لقد كان موجودا ثم .... . جوزي - بخبث- : هل قال شيئا ؟؟؟. أماندا – بإرتياح لتغيير الموضوع- : في الحقيقة نعم لقد قال . جوزي : و ماذا قال؟؟؟ . أماندا-بعد تنهيدة- : حسنا لقد ساعدني على لم حاجياتي ثم سألني هل أنتي بخير و ما إلى ذلك من أشياء , هاااااااي جوزي , هيا أسرعي سنتأخر . و بدأت أماندا بالجري بإتجاه المدرسة و خلفها صديقتها جوزي وهي تصيح قائلتا : حسنا, قادمة إنتظري إمي . لقد جرت الفتاتان يإتجاه المدرسة و هما في الطريق مرا أمام مكب الخردة القديم ثم وصلا لبوابة المدرسة. لقد كانت أماندا تتقدم صديقتها ببضع أمتار ولكنها رأت ألحارس جالسا على كرسيه خلف البوابة مرتديا حلة الأمن واضعا ال cap بحيث تغطي عينيه مسترخيا في المقعد بشكل يجعل من الصعب التعرف على ملامحه دخلت أماندا المدرسة و ألقت التحية على الحارس فردها ثم مشت بخطوات واسعة و دخلت الفصل و ما إن دخلت حتى رأت سيدة طويلة سرحت شعرها على شكل ذيل حصان واضعتا يديها على خصرها لقد كانت مس هيلاري واقفتا في الفصل منتظرة أماندا و صديقتها وقد كانت تنظر لإمي بعينيها الزرقاوين فألقت إمي التحية فردتها ثم قالت: لما تأخرتي هيا أسرعي فنحن على و شك البدء . ثم إستدركت قائلة : أين مسز كلينتون (جوزي) يا أماندا . فردت عليها بخوف و إرتباك قائلتا : آه , جوزي إنها قادمة يا سيدتي . و في تلك اللحظة دخلت جوزي إلى الفصل مسرعتا فألقت التحية على مس هيلاري فردتها ثم قالت : هيا أسرعي فنحن على وشك البدء . لقد كانت أول مادة لدى الفتاتين هي الرياضيات فأندمجتا في الدرس و نسيا الوقت مر اليوم سريعا و عندما رن الجرس معلنا إنتهاء اليوم خرجت الفتاتين مع بعض من أصدقائهن ظلت الفتيات تضحكن و تتهامسن و لكن بعد عدة دقائق لم يبقى سوى أربع طلاب أمام البوابة إمي و جوزي وولدان آخران على الطرف الآخر من البوابة . جوزي: هل رأيته إنه توم أندريسون إنه يقف هناك . ثم أشرت بإصبعها إلى ولد شعره أسود قصير يغطي جبهته و عينيه خضراوان يبدو في سن الفتاتين و بجواره فتى أخر شعره بني و عينيه عسليتين لقد كان توم و صديقه إريك هما الواقفان هناك فردت عليها إمي بإرتباك : اه, نعم رأيته . ثم إختلست نظرة إليه وعادت تنظر إلى صديقتها مجددا فقالت لها جوزي : أكاد أقسم أنني رأيته يختلس النظر إليكي . و لكن إمي أكتفت بالإيماء برأسها ثم قالت : هيا نذهب و إلا سنتأخر . و همت الفتاتين بالذهاب ولكن على الطرف الآخر من البوابة كان توم واقفا مع صديقه إريك يتكلمان . توم : هل ترى تلك الفتاة(و أشر بإصبعه على أماندا) هل تعرفها . فرد عليه إريك قائلا : آه, إنها أماندا بيترسون إنها معنا بالصف . توم : أتعلم إنها جميلة. فرد عليه إريك بخبث قائلا : أعلم فيما تفكر . توم(بينه و بين نفسه) ليتها هي تفعل . و لكن صوت مس هيلاري الهادئ قطع حبل أفكاره بقولها : مسز بيترسون(أماندا) , مسز كلينتون(جوزي) و مستر أندريسون (توم) أريدكم حالا في مكتبي . فوقفت الفتاتان مذهولتان أما توم و قف يحدق في المكان الذي كانت منذ لحظات مس هيلاري واقفة فيه كأنها ستظهر من العدم و تؤدي بعض الحركات العجيبة . أماندا: يا ترى ماذا تريد . جوزي: فالنذهب لنعرف. ولكن الفتاتان ظلتا تعتصران أدمغتهم محاولين تذكر أي مخالفة عملوها لتستدعيهم . تحرك الثلاثة متجهين إلى مكتب مس هيلاري بخطوات واسعة وعندما وصلوا تقدمهم توم و دق على الباب ثلاث دقات فسمعوا صوتا هادئا من الداخل يقول: تفضلوا . دخل الثلاثة إلى المكتب و كان أول ما وقعت عليه عيني إمي هو.......

[size=24]تتبع ......

يا ترى ماذا رأت إمي ؟
وما هو الشيئ الذي إستدعتهم لأجله مس هيلاري؟
كل هذا سنعرفه في الفصل القادم

يا بنتى كملى متقطعين كده مره واحدة
على العموم شكرااااااااا
حلوة اوى

اه شكرا فلة شكرا على ردك و أنا إنشاء الله هكمل قريب قريب جداااااااااا

ايه يا بنتي انا هموت من اللهفه كملي




دا انتي فنانه
حرام عليكي



شكرا

عفوا رؤى ده من ذوقك و بعدان إنتي اللي فنانة و أكتر بس الكتابة بجد صعبة و محتاجة ترتيب أفكار و شغل جامد عشان كدة أعذروني متأخرة شوية

تشااااااااااااااااااااو

يلا كملى يا حجه

مكسلة يا فلة
هههههههههههه
بحاول

بلاش كسل يا ايما كملي
وششششكرا

لسه مكملتيش حرام عليكى