قصتي:فوق ما تتصور

[السلا عليكم و رحمة الله و بركاته [/color]
أما بعد
أعزائي هذه القصة من تأليفي و لكنني مبتدأة لإارجو منكم نقدي و الرد على الموضوع و إبداء الرأي إن بطلة هذه القصة إسمها :هبة منور و هي تعمل طبيبة متحصصة أطفال غير متزوجة دخلت بالصدفة عالم ما وراء الطبيعة و الخيال العلمي و هنا أنا أدون مغامراتها و أتمنى النقد منكم كما نذكر سأضع هنا جزء من القصة و الجزء القادم بعد رؤية على الأقل ثلاث ردود إذا لم أجد ردود فلا داعي للتكملة تحياتي

المقدمة:
و مجددا تعود إليكم الثرثارة وعديمة الدم ال د.هبة منور و أنصحكم بقراءة هذه القصة صباحا وليس ليلا و أرجو الأستمتاع .
الشخصيات
1.ال د.هبة منور
2.المذيع أحمد حلمي
3.المراهقة سلمى
4.المراهق عمر


البداية

و مجددا أعود و يوم جديد و لغز جديد وكنت جالسة في البيت الفارغ فأنا غير متزوجة و لكن هذه هي الحياة. كنت جالسة على الكمبيوتر أتصفح البريد فوجدت رسالة من مجهول ففتحتها فوجدت من طريقة الكتابة المهذبة انها فتات تطلب الإستشارة و هي ساكنة في الإسماعلية فذهبت إليها و معي رفيقي و زميلي المذيع أحمد حلمي و لقد وجدت أنها حقا فتات و تدعى سلمى و قد كان أهلها مهذبون وطيبون و يحسنون الضيافة فجلست مع سلمى و سألتها ماذا هناك . فقالت لي أنها تدرس بالجامعة و ان هنالك فتى يدعى عمر وقد كان غريب الأطوار فسألتها كيف فقالت : إنه فتا جديد ولا يعرف أحد عنه شئ غير إسمه و في مرة من المرات كنت جالسة في صف العلوم و قد وبخ المدرس حينها عمر و........ فقلت لها :و ماذا؟! , فقالت لي :لن تصديقينني و لكن يجب أن أخبرك . لقد قالت لي أنه لديها قدرة خاصة تستطيع ان ترى هالات الإنسان . فقلت لها هالات ال ماذا؟! , فقالت إنها ألوان تحيط بالإنسان فمثلا إذا كنتي بحالة جيدة يكون لونكي أخضر و إذا كنتي على وشك الموت يكون أزرق و إذا كنتي متوترة او غاضبة او بصحة سيئة يكون لونكي أحمر .فقلت لها هذا أغرب من الغرابة و منذ متى ترين هذه الهالات. فقالت :منذ كنت بال عاشرة من عمري اه وبالمناسبة هالتكي الان لونها أحمر . قلت لها حقا فانا متوترة جدا لكن انتي لم تكملي قصة الولد عمر ذاك . فقالت نعم اه . فوبخه المعلم و قد كان المعلم غاضبا جدا فلقد رايت اللون الأحمر و كان من المفروض ان يغضب الولد أيضا لكنه لم يفعل ولم تظهر عليه أي هالة .قلت لها ماذا ؟ يا له من ولد غريب . لقد إستغربت هذا (سلمى) و لكن في الفسحى شاهدت عمر يحدث المعلم و قد كان يبدو على المعلم انه بخير و قد كانت هالته خضراء و عندما حدثه عمر و انتهى صافحه و ذهب و ما إن ذهب حتى أصبحت هالت المعلم برتقالية . فقلت لها وماذا يعني هذا اللون ؟ . فقالت يعني انه أصبح مريضا جدا , فقلت لها وماذا بعد , فقالت : بعد يومان دخل المدرس المشفى فذهبت لأزوره فرأيت هالة زرقاء كبيرة حوله فقلت في نفسي (سلمى) لابد انه سيموت . فقلت لها وماذا كان السبب ؟ فقالت :فقر في الدم أو نوبة قلبية . فقلت لها وماذا أيضا . لإقالت : ومرة أخرى كان هنالك ولد يضايق عمر فلم يغضب و لم يظهر عليه أي شئ و فجأة صافح عمر الولد ومن دون أي سبب و حصلت المفاجئة تحول لون الولد إلى برتقالي و بعد يومان حدث نفس الشئ ومن دون أي سبب وجيه. فقلت لها وماذا بعد ذلك ولم أكن أعلم حينها ان المفاجئة قادمة . لقد قالت إنه تقدم لخطبتها , فقلت ماذا مستحيل غير معقول و ماذا كان رد فعلك فقالت : لقد حاولت قدر إستطاعتي ان لا أجعله يصافح والدي .و ماذا بعد؟ قالت لقد رفضت و كذلك أهلي فهو إدعى أنه "يتيم" و لم يكن حوله أي هالة حينها فخرج و عندما حاول مصافحت أبي منعته , وبعدها ظل يراقبني و لذلك إستدعيتك يا "هبة" . فقلت لها حسنا سأفكر و شكرت والديها على حسن الضيافة و خرجت انا ورفيقي "أحمد" إلى فندق قريب و جلست أتكلم مع أحمد فناقشت الموضوع معه و فجأة تذكر أحمد أنه واجه شئ كهذا من قبل وقد كان و قبل ان يكمل قاطعت كلامه وقلت نعم طبعا "مصاص دماء نفسي", فقال لي نعم و لكن هل يجب دائما ان تقاطعي كلامي و تصبحي انتي البطلة , فقلت له لا تغير الموضوع . ثم قلت و ماذا الان ماذا سنفعل ؟ قال لي فالتاخذي سلمى و النذهب إليه و التأخذي مسدسك (أستعمل في العدد الأول ) و بعض ال "بنبوني"فقلت له لماذا؟ قال لي فيما بعد. فذهبنا إليه إلى ذلك الوحش و قد دخلنا وعندما دخلنا إلى المكان الذي يقال انه بيته ولكن من يعلم. رجعت "سلمى" إلى بيتها , و بقينا أنا و أحمد فدخلنا و لم نجد أحد ثم تذكرت أنه كان يراقبها و كان يريد الإنتام فتركت أحمد يراقب و ذهبت لأطمئن علسلمى و عندما دخلت و جدت شخصا غريبا و اقفا و سلمى تضرخ تصرخ تلك الصرخة الصامتة , لقد إستنتجت أنه عمر و حينها ضربته على رأسه بأول شئ رأيته و قد كانت الأباجورة , و عندها أغمي عليه و بعدها ذهبت لأطمئن على سلمى فوجدت أنها بخير ثم عندما ............[size=24]تتبع........[/size]

شكراً على الموضوع العسل

شكرا ملاك لكن مفيش إنتقاد عايزة حد يطلعلي كل غلط في القصة وكل حاجة مش عجباه بلييييييييييز بس أهو شكرا على أي حال

قصة جميلة وبداية رائعة
لكنها ذات خيال واسع للغاية
وانتى كاتبه مميزة فاستمرى

اه شكرا فلة بس مهو انا قلت دي قصة خيال علمي ماوراء الطبيعة يعني بالتاكيد هروح بعيد عن الواقع شكرا ليكي

العفوووووووووووووو

شكرا يا هبه واتمني ان تنمي موهبتك هذه بالستمرار اكملي الردود كترت

شكرا رؤى بس دول ثلاثة بس هكمل إنشاء الله و أنزلو عشان أكون على وعدي بس أنا عايزة إنتقاد مش عايزة إطراء على أي حال أنتو إديتوني دفعة معنوية شكرا

يلا كملى

رح أكمل اليوم القصة التي بدأتها ارجو ان تنال الإعجاب فالنبدا

ثم عندما إلتفت إلى عمر لم أجده ثم سمعت صرخة مدوية فذهبت بأسرع ما يمكن إلى أحمد فوجدته مستلقيا على الأرض و رأيت عمر واقفا أمامه وفجأة إلتفت إلي وقال "هل ظننت حقا أنك ستقدرين علي أوالم تعلمي أن سلمى كانت تساعدني إنها زوجتي و قد ساعدتني على الإنتقام و أوقعن بكي فهي لم تخبرك بأنني أمتلك قدرة التنويم المغناطيسي هاهاها "فقلت له "أي إنتقام فهذه حتى أول مرة أراك فيها أو أسمع عنك " فقال "لقد دمرتي قريبتي *كاترينا * لقد كانت مرشحة لإن تكون زوجتي و أنتي دمرتها ةالآن حان وقت الإنتقام " فجاءتني فكرة لقد تذكرت ما قاله حلمي بشأن البنبوني وأنه العيب الوحيد لدى مصاص الدماء فهم لديهم وسواس قهري فأي شيئ يقع أمامهم يدفعهم للقفز عليه والبدا بجمعه فألقيت بها وما إن بدأ بجمعها حتى أطلقت عليه النار و أخذت أحمد إلى المشفى بالتأكيد أنا أعلم أنه تصرف مغفل ولمنني لم أكن أفكر حينها وقد قلت للشرطى أنني كنت أدافع عن نفسي و بذلك ينتهي ملف عمر أما عن أحمد فقد كان مغمى عليه فقط و عادت سلمى إلى طبيعتها و أنقذت الموقف و الحمد الله على إنتهاء هذه القصة بسلام

ومجددا تنقظ ال د.هبة منور الموقف
ولا يسعني سوى قول أن الكراهية تجلب الكراهية
وفوق ما تتصور

النهاية
* كاترينا : مصاصة دماء وردت في قصة قبل هذه وقد ماتت على يد ال د.هبة منور

يا رات أشوف ردودكم ورأيكم عايزة أعرفه وعايزة إنتقادات بليييييييييييييييييييييييز رح أحط قصة تانية قريب أنتظروني تشااااااااااااااااااااو

يا خرابى على هبه منور ده بتقتل كل الناس
واحيكى على الموضوع الهائل
وسبق اننى قلت لكى الخيال زائد
واستمرى

شكرا فلة حبات أخلص عليه أصلو قرفني هههههههههههههه شكرا فلة فعلا على ردك وهحاول أقلل الخيال

العفووووووووووووو

والله انت تحفه يا ايما

ده من ذوقك يا رؤى لا شكرا بجد شكرا لمتابعتك للقصة عجبتك النهاية بس معلش أصل دي ثاني قصة انا أالفها انا محططش العدد الأول فلخبطكم شوية سووووووووووووووري على أي حال أشوفكم قريب تشاااااااااااااااو

صح انا أبويا دكتور و هو اللي أحوالي بالفكرة دي كويس أنك متابع شكرا لردك

شكككككككككككككككرا

خلاص بقيتوا كلكوا اساتذه فى علم النفس
ويلا يا ايمى خلينا نشوف قصصك
انا قربت اخلص امتحانات واوضب المنتدى علشانك